جلب عفريتي وأحرقوا قلب كذا في محبة كذا

يكتب على ثلاث فتايل وتملأ السراج زيتاً وتوقده ليلة كاملة وتقرأ عليه
قوله تعالى = (قال عفريت من الجن أنا آتيك به قبل أن تقوم من مقامك وإني عليه لقوي آمين)عدد 3004) مرة، وفي آخر العدد المذكور تقرأ ما يأتي سبع مرات
وهو أجب أيها العفريت بحق سليمان الحاكم على الإنس والجآن أجب وأتني بكذا إلي أجب بحق المولى الحنان المنان أجب وآتني بكذا إلي في هذه الساعة قبل أن أقوم من مقامي ، فأنى أقسم عليك بالإسم الأعظم وبكلام الله والنبي المكرم إئتني بكذا عاجلاً وكن عليه قوياً أميناً إن بطش ربك لشديد . بحق الملك المجيد اقضي حاجتي وبحق آهيا شراهيا آدوناي آصباؤت آل شداي الوحا العجل الساعة .

وهذا ما تكتب على الفتايل هكذا =

1 5 لمه 3 لا 171 هـ 519 طه 3 لا أ هـ 175 هـ
وأحرقوا قلب كذا في محبة كذا.

البخور لبان وميعه سايله